رجح رئيس حزب بيارق الخير محمد عثمان الخالدي، اليوم الخميس، استمرار الخلافات السنية على منصب رئاسة البرلمان.

وقال ان "هذه الخلافات لن تحل بالحوارات فيما بين القوى السنية انما تحل داخل قبة البرلمان اثناء التصويت على المرشحين".

واتهم "رئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي، بالاصرار على الاستحواذ على المنصب، نشيرا الى ، انه يدعي بان حزبه هو الكتلة السنية الأكبر, فيما أعلنت عزم وحسم والسيادة عن حقها بالأغلبية السياسية السنية ".

وأضاف ان " استمرار الخلاف سيدفع نواب الى جمع تواقيع لحسم منصب رئيس مجلس النواب خاصة من النواب السنة،  مرجحا "حسم ازمة التصويت على رئيس مجلس النواب، تحت قبة البرلمان