سارة الزبيدي ||
 
عذراً ابا زينب لن يداعي بحقوق ابنتك من تعالت اصواتهم كذباً بحب الوطن!
والدفاع ع حقوق المرأة!
ومنظمات المجتمع المدني!
وحقوق الانسان!
وووسائل الاعلام التي تعاطفت مع مهاسا التي خلعت الحجاب..!
فأبنتك قتـ. لت ع ايدي من يدعم هذه التوجهات المزيفة!!
ابنتك حافظة ع حجابها وطاهرتها وختمت حياتها بطاعة الوالدين التي امرها الله بها وبولائها لسيد الشهداء عليه السلام فهنيئاً لها حسن الخاتمة وتعساً لمن تملق واصبح ذيلاً للباطل
ذمة زينب برقبة الاحتـلال الامريكي ومن دعمهم وسكت ع حق هذه العراقية الشريفة
ونحن مسائلون جميعاً امام الله وامام رسوله واهل البيت قاطبةً فقد اوصونا ان "كونوا للمظلوم عوناً وللظالم خصماً " فيجب علينا المطالبة بحقها
وان لا يشملنا قول الله عز وجل
"الساكت عن الحق شيطان اخرس"
فليكن لكل منا موقف امام سيد الشهداء الذي كنا قبل ايام نهتف بأسمه ونتعهد "بهيهات منا الذلة" في زيارة الاربعين
اي ذلة اكبر من هذه ماذا ننتظر اكثر يجب ان نهتف بهذا الشعار ونرفعه بأسم الحسين عليه السلام فعلياً وتتكاتف جهودنا لايصال صوتنا للعالم اجمع اننا ضد الاحـ. تلال الامريكي لبدلنا..
اللهم إني بلغت اللهم فأشهد