لقاء الصالحي
اللواء العظيم قاسم سُليماني وهو قائد عسكري إيراني من مواليد ١١ مارس ١٩٥٧م من محافظة كرمان ، ويُعتبر واحدًا من أبرز وأهم الشخصيات السيّاسية .
سردار سليماني هو قائد فيلق القُدس الإيراني منذ عام ١٩٨٨ حتى إستشهاده على يد أميركا اللعينة عام ٢٠٢٠ وكان يُوصف بإنهُ "المنفذ الوحيد الأقوى في الشرق الأوسط"
كما صنفتهُ أميركا إنهُ داعم للإرهاب بسبب دعمهِ للمقاومة الشيعية و وضعتهُ على لائحة الإرهاب للنيل منه خوفًا من أن يبطش بهم ،
ذلك القائد الشيعي الفَذّ هو بطل كل المُقاومين الشُرفاء والأحرار في العالم أجمع وقائد المُحاربين ضد الإرهاب التكفيري وداعميه ،
لا يبغضهُ إلا مُنافق وداعم للإرهاب و مافعلهُ نادي الإتحاد السعودي بإنسحابهم ليلة أمس من المُباراة مع نادي سباهان الإيراني والتحجّج بحُجج واهية هو دليل قاطع على دعمهم للإرهاب وإتحادهم مع التكفيريين الذين طالما حاربهم الشهيد البطل سليماني رضوان الله تعالى عليه،
وهذا ليس بغريب فهُم مُنزعجون من قائد عظيم أحبط كُلّ مُحاولاتهم للنيل من شيعة العراق وسوريا ولبنان واليمن ،
ويكفينا فخرًا إننا نتمي لبطل يهابهُ
أعداءه الكُفّار حتى وهو بجوار ربّهِ !!
ومُزلزل عروش الطُغاة وراعبهم حيًا وميتًا ، وبسبب ضُعف أعداءهِ أثبتوا للعالم أجمع إنَّ الشهيد سليماني أشّد مَضاضًة عليهم من القائد سليماني في سوح الوَغىٰ !!
وإنهُ حالة لا يُمكن حَصرها بزمان ومَـكان فحتى تمثالهُ الحديدي أرعب وزلزل كـيانهم ، و وضع أحلام المُطبّعين تحت قدميه الطاهرتين .
