الوطنية والاخلاص للعراق ومصير ابناءه من القوات الامنية يتطلب منا ان نسمي الامور بمسمياتها ،داعش سنية الانتماء وافرادها ابناءالمحافظات السنية حصرا، الداعشي الذي،يضع العبوة او الذي،ينصب الكمين والذي يقدم الدعم اللوجستي والتسليحي والفراش ومكان المنام. هو بيوت ابناءالسنة في صلاح الدين وسامراء ونينوئ والانبار وليس، ميسان ولا المثنئ ولا البصرة ولا بابل ولا اي محافظة شيعية ابدا. لاتقل لي هذا كلام طائفي فهذا عذر قديم وتافه وساذج ويجعلنا شركاءفي انهار الدم التي تراق كل يوم! ! الذي يتعرض للقوات الأمنية هل يأتي من حمص او الرقة او الاردن !! ا
م من قرئ وقصبات تابعة لمحافظات السنة تحديدا! وشيوخ العشائر والمواطنين لايعلمون اسماءهؤلاء واسماء اباءهم وامهاتهم وزوجاتهم واخوالهم واعمامهم وحتئ نوح السكائر التي يدخنونها!
اذا قلتم لم نستطيع منعهم الا تستطيعون ان تخبروا القوات الامنية عنهم! ام انكم ترون ان الشهداء ليسوا من ابناءكم! لست خجولا ولامترددا منكم فلقد بلغ الجرح العظم! اذا تفكرون ان يقاتل عنكم بالنيابة فأعلنوها ولا داعي للحياء !تشاركوننا في،كل شي وتقتلوننا!!!! بعد هزيمة داعش لم يبقئ اجنبي يقاتل فقط ابناءكم! ويقيني،انكم جميعكم تعلمون ذلك وفي،سرائركم تقولون هذه رواية صادقة ومعلومات مؤكدة! التواصل الاجتماعي،لم يترك معلومة لم ينقلها! ومفردة مضافات هذه اكذوبة لتبرير مايقدمه الخونة واعداءالعراق من جرائم! نزف الدم من قواتنا البطلة في اعناقكم جميعا المشترك والساكت والمتفرج! هب انهم في مضاقة!
من اين يحصلون علئ الطعام واللباس وقناني الغاز وكل شي لاستمرار الحياة اليس،من اسواقكم! واذا كانوا من غير مناطقكم تكذبون لانكم معلومون من اللهجة واللسان الذي،يميزكم عن باقي المحافظات! انا لست مفتريا ولاكاذبا هذه هي الحقيقة ،وانكارها او التستر عليها خيانة لكل دم يسيل في مناطقكم !
