- الناس لديهم مشاكل، ولديهم توقعات مشروعة، لكن هذا لا يمنعهم من الدفاع عن ثورتهم.
- ماذا يعني ذلك؟ هذا يعني أن التهديد البرمجي الناعم للعدو لم يكن فعالاً في هذا البلد وعلى هذه الأمة حتى الآن.
- التهديد البرمجي يعني التلاعب بالرأي العام؛ وهذا يعني ايجاد هوة ؛ أي إثارة الشك في النفوس حول ثوابت الثورة الإسلامية؛ أي إثارة الشك حول الصمود في مواجهة العدو.
- إنهم يفعلون هذا. وبفضل الله لم ينجحوا إلى اليوم؛ وإلى يومنا هذا لم تتمكن إغراءات العدو من هز قلوب شعبنا أو ثني شبابنا عن العزيمة والعمل.
- من الأمثلة على ذلك المسيرة الضخمة التي جرت يوم 12 فبراير/شباط. أين في العالم يوجد مثل هذا الشيء؟
- بعد مرور أربعين عاماً على انتصار الثورة،يحتفل الشعب بيوم انتصار الثورة، وليس القوات المسلحة، وليس السلطات، بل جماهير الشعب، الشعب، جسد الأمة، بهذه الطريقة، بهذا الحجم الضخم... مع كل المشاكل الموجودة...
- سبب غضب المستكبرين من الجمهورية الإسلامية هو مقاومة الشعب الإيراني بوجههم
- ليس لدينا أي قلق أو مشكلة في مجال الدفاع الخشن وتهديدات العدو المادية، وقدرتنا على مواجهة التهديدات الخشنة في مستوى ممتاز
|