• الموقع : وكالة عين شاهد .
        • القسم الرئيسي : العراق .
              • القسم الفرعي : السياسية .
                    • الموضوع : (34) كاتباً ومحللاً سياسياً واكاديمياً يدلون بارائهم حول الخلافات السياسية وتاثيراتها .

(34) كاتباً ومحللاً سياسياً واكاديمياً يدلون بارائهم حول الخلافات السياسية وتاثيراتها





المحلل د. قاسم بلشان التميمي : السياسي المسؤول اتخذ لنفسه مجموعة مستشارين؛ وهؤلاء (المستشارين) لا يفقهون اصول العمل السياسي وادارة الدولة (ليس الكل).

الكاتب والمحلل السياسي منهل المرشدي : رئيس الحكومة يمر في وضع لا يحسد عليه فالأمر بمجمله مردود عليه فإن كان يدري فتلك مصيبة وإن كان لا يدري فالمصيبة أعظم .

المحلل السياسي د.زهير الجبوري : السبب الحقيقي وراء ضعف وفشل الحكومات والأحزاب السياسية العراقية أمام  خصومهم وجمهورهم هو استمراء الفساد والتوافق والتحاصص.

المحلل السياسي د.جميل الحسناوي : الاعم الاغلب من مسمياتنا السياسية والتنفيذية والبرلمانية والقضائية لم يحققوا الفهم الكامل للمستويات الجيوساسية والجيواقتصادية ولا حتى الإعلامية.

الصحفي سعد وحيد الناجي: عندما سقط النظام البعثي دخلت القوى السياسية المعارضة إلعراق وشاركت بالعملية السياسية لكن اتت محملة بعقد الحقد فيما بينهم للأسف.

المحلل السياسي مهدي الكعبي : العاملان الإقليمي والدولي يريدان إبقاء العراق ضعيفاً للسيطرة على ثرواته وخيراته" .

المحلل السياسي د.صفاء السويعدي : النظام السياسي الحالي وصل إلى حد الهرم بسبب تزمت وتعنت قادته الحاليين الذين لا يستمعون لنصائح ذوي الخبرات".

الخبير الامني عقيل الطائي : القضاء في الانظمة الديمقراطية الحقيقية مستقلا بشكل تام ولا سلطة عليه الا القانون.

 المحلل السياسي محمد فخري المولى : استمرارنا بسياسة المغانم والمقاسمة يجعل الجميع تحت خطر واحد.

المحلل السياسي حافظ آل بشارة : الازمات الحالية التي تعصف بالعراق ليست جديدة، فهي ازمات مستمرة منذ 2003 لاكثر من عشرين سنة.

المحلل السياسي هيثم الخزعلي : السبب الرئيس في تلكؤ العملية السياسية ليس فقط عدم سماع الراي من النخب المثقفين، بل آن الأحزاب السياسية خصوصا الإسلامية بيئة طاردة للكفاءات وتقرب الجهلة المتملقين.

المحلل السياسي مؤيد العلي : نجاح واستمرار أي عملية سياسية يتطلب المراجعة والتقويم والتحديث والتطوير وتمكين المخلصين والكفاءات النزيهة من المساهمة الفاعلة والحقيقية في إدارة البلد.

المختص بالشان الاقتصادي د.بلال خليفة : الحكومة الحالية كانت الاسوأ على الاطلاق بعد عام 2003 لانها استطاعت ان تدخل في عمق فصائل المقاومة ومن ثم تحييدهم.

المحلل السياسي جاسم الكعبي : العملية السياسية هي ناتج عرضي لصراعات دولية سبقت أحتلال العراق و دليل ذلك دخول الولايات المتحدة  الامريكية و بريطانيا العراق بدون قرار من مجلس الامن.

الاعلامي قاسم الغراوي : السلطة التنفيذية تتحمل اولا المسؤولية بكل تفاصيلها بالتعاون مع القضاء لحسم كل ما من شانه يحتاج الى قرار او حكم او تحقيق يكون في مساحة القضاء".

الكاتب اياد الامارة : التجسس على الطبقة السياسية وبيوت مرجعية وزوجات مسؤولين نافذين، والفساد بالجرءة التي عليها الآن وفضيحة نور زهير و التعاقد معه على مشاريع عملاقة كلها مؤشرات تسجل على الحكومة الحالية.

المحلل السياسي ابراهيم السراج : اسوأ السلوكيات التي ترتكبها القوى السياسية هو إهمال مراكز الفكر والتحليل والدراسات الاستراتيجية، وعدم الاهتمام بالنخب المثقفة على اختلاف اختصاصاتها.

 الكاتب جواد كاظم : الوضع في العراق ومنذ 2003 غير مستقر سياسيا وامنيا واقتصادياً نتيجة لوجود الفساد وعدم جدية الجانب الامريكي المحتل في اصلاح الامور وتنفيذ المشاريع الكبيرة وحتى الصغيرة.

المحلل السياسي اياد العنبر : الانتقاد الذي نسمعه لِدستور العراق على لسان السياسيين وزعماء الطبقة السياسية والنخب الأكاديمية، امتد إلى انتقاد تطبيق النظام البرلماني في العراق.

الكاتب د.غازي فيصل آل سكوتي : تحتل دراسة العوامل والأسباب أهمية استثنائية لفهم طبيعة الفشل الكبير في النموذج السياسي والاقتصادي في العراق، والعجز في الانتقال الدستوري لضمان التطور الديمقراطي والمشاركة السياسية.

الكاتب وليد الطائي : العملية السياسية لايمكن ان تذهب بعيداً طالما هناك قيادات في الإطار التنسيقي تعيد الكفة إلى الصواب.

الكاتب كندي الزهيري بالقول : النتيجة يتحملها المتصدي، أن كانت سلبية أو إيجابية،  لذا أن مسؤولية البلاد تقع على عاتق الأحزاب السياسية بأجمعها دون استثناء، منذ ٢٠٠٣ .

المحلل السياسي  صبيح حميد الخفاجي : العراق ما زال دولة محتلة من قبل العدو الحاقد أمريكا وما حصل منذ ان دخلت القوات المعادية ودمرت البنية التحتية للمواطن العراقي الشريف واخذت تخطط الى تقسيم هذا البلد خدمة  الصهيونية وماتقوم به دول المنطقة".

الاعلامي زيد عبد الوهاب : العراق يعاني منذ العام 2003 أزمة في النظام السياسي تحول دون استقراره وتعريف مصالحه والقيام بوظائفه كنظام سياسي.

المحلل السياسي د.كاظم جابر : سياسيو الاطار التنسيقي والسيد المالكي بالذات نجحوا في التأثير بالنموذج التوافقي الديمقراطي وانجاحه بالرغم من الوصاية الأمريكية .

المحلل السياسي د.محمد الكحلاوي : ما أفصح عنه من سرقات سوف توزع بين السياسيين الفاسدين، وكل واحد منهم يأخذ نصيبه من كعكة حنان الفتلاوي والخاسر الوحيد هو البلد والمواطن.


المحلل السياسي قاسم سلمان العبودي  :العملية السياسية في العراق بعد سقوط النظام البائد مرت بمراحل مختلفة في أدارة الدولة . وهذه المراحل كانت من سيء إلى أسوأ.

المحلل السياسي حسن درباش : جميع ابناء الشعب في العراق وحتى الاحزاب تعلم بأن العملية السياسية كانت قد بنيت على ركائز طائفية خاطئة.
المحلل السياسي عباس  الشطري : فرصة ثمينة اتيحت للعراقيين لبناء نظام ديمقراطي قائم على التعددية والحريات وهو نظام متاتي من نتائج إسقاط نظام صدام الديكتاتوري وحتمية وجود نظام معاكس.

الكاتب محمد المسعودي : امريكا وحلفائها لديهم تخطيط استراتيجي لتحقيق أهدافهم التي اهمها تقوية نفوذهم في العراق والشرق الأوسط .

المحلل السياسي محمد الربيعي : عندما نريد أن نتحدث عن رؤيتنا للوضع السياسي ومناقشتنا لما يمر به البلد  كوننا مختصين  فإننا نضع مصلحة العراق اولا دون الانتماء.

الكاتب رسول حسن  نجم : عندما تسنم رئيس الوزراء ذو اليد البيضاء منصبه، كان الأمل يحدونا ونحن ننتظر بفارغ الصبر سقوط الرؤوس الكبيرة تحت مقصلة العدالة وإرجاع الأموال المنهوبة.

المحلل السياسي علي السباهي : العراق اقتصاديا اليوم عاجز لانه يتعكز على النفط في جميع موازناته الانفجارية دون وضع حلول وتنشيط القطاع الخاص.


مدير مركز الاتحاد ورئيس الرابطة الدولية فرع العراق محمود الهاشمي : الجميع في "حيرة" يسألون؛ كيف لبلد فيه هذه الطاقات والثروات البشرية والاقتصادية والموقع الجغرافي والبنى التحتية لا يقوى على النهوض والشروع بتجربة سياسية واقتصادية.


  • المصدر : http://www.ayn-shahid.com/subject.php?id=6932
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2024 / 09 / 16
  • تاريخ الطباعة : 2025 / 02 / 8