أهم ما جاء في حديث رئيس مجلس الوزراء خلال لقائه مجموعة من شيوخ العشائر والوجهاء من مختلف المكونات:
🔷ما ننعم به اليوم هو بفضل التضحيات ومواقف العشائر المشرفة التي لا يمكن أن ننساها، وأن العراق قوي ومقتدر ومعافى ويتقدم، وبشهادة كل المؤسسات الإقليمية والدولية.
🔷العراق له دور ريادي مهم وما يشهده من إعمار وتنمية من البصرة إلى نينوى مرحلة غير مسبوقة.
🔷الحكومة عملت منذ البداية على أولويات أساسها حاجة الناس، بعيداً عن أي هدف شخصي أو حزبي.
🔷لا يمكن أن نرهن مستقبل البلد بالنفط فقط، خصوصاً أنّ العراق يمتلك مقومات الزراعة والصناعة والسياحة.
🔷بلدنا يتميز بموقعه الجغرافي كممر تجاري عالمي؛ لهذا أطلقنا مشروع طريق التنمية.
🔷نعمل ليلاً ونهاراً من أجل تحقيق ما التزمنا به، ولدينا إمكانيات وموارد وعزيمة قادرة على مواجهة مختلف التحديات.
🔷العمل مستمر في مشروع لنقل الغاز إلى محطاتنا الكهربائية.
🔷هناك إرادة حقيقية على تحقيق الإصلاحات وقطعنا شوطاً مهماً فيها، بظرف زمني لا يتجاوز السنتين ونصف من عمر الحكومة.
🔷المنطقة شهدت ظروفاً استثنائيةً وكان الاختبار الأكبر للحكومة في كيفية التعامل مع هذه الأزمة، في ظل موقف العراق المبدئي من القضية الفلسطينية.
🔷استمرار العدوان الصهيوني على الفلسطينيين أظهر فشل المجتمع الدولي.
🔷تمكنا من المحافظة على العراق من خلال التعامل بحكمة ومسؤلية لعدم الانزلاق في ساحة الحرب والصراعات.
🔷بعض الأصوات الانفعالية والمتسرعة كانت تريد بالعراق أن يذهب للحرب والصراع.
🔷مصلحة العراق والعراقيين هي الأولوية بالنسبة لمسار عمل الحكومة ولا مجال للمجاملة مع أي طرف داخلي أو خارجي.
🔷منهج الحكومة هو المحافظة على مصالح الدولة العليا، وكلنا أمل برجال الدين وشيوخ العشائر والنخب في إشاعة خطاب الوحدة والتكاتف والأخوة بين كل أبناء المجتمع.
🔷هناك من يعتاش على خطاب الفتنة والتأزيم والمؤامرات وعلينا الانتباه لهذا الأمر، لاسيما مع استحقاقات الانتخابات المقبلة.
🔷كلنا ثقة بأن مستقبل العراق واعد بشعبه وإمكانياته وموارده والمبدأ السليم في إدارة الدولة.
|